إعلان حل الممثلية

المجلس الوطني الكوردي في سوريا
ممثلية لبنان
دعت قيادة الممثلية وهيئة الرئاسة كافة أعضائها إلى إجتماع, لبحث ومناقشة أوضاع الممثلية والخلافات العالقة في هيئة الرئاسة والتي انعكست سلباً على أدائها مما أوصلتها إلى حالة العجز التام, وذلك نتيحة أخطاء وممارسات تعارض نهج الممثلة والنهج المؤسساتي بشكل عام, ارتكبها الشاغل لمنصب رئيس الممثلية مستغلاً هذه الصفة لأغراضه ونزعاته الشخصية و نزولاً عند إرادة بعض الاحزاب منها من قاطعت مؤتمر الممثلية العام الماضي ومنها من اثارت الشغب والخلافات وأججت الفتنة فأنسحبت من المؤتمر ساعية الى الهيمنة على الممثلية وجعلها على مقاسها الخاص, وإلا العمل على تعطيلها وإفشالها وتحريفها عن المسار الكوردياتي والمصلحة الكوردية الموكل اليها والمأمول منها, إلى مسارات يرفضها الشارع الكوردي.
علماً أن أغلبية أعضاء الرئاسة والقيادة ومن منطلق الحرص والحفاظ على هذه المؤسسة الكوردية إحدى أهم المكتسبات الوطنية الكوردية, وجهوا بشكل مستمر النقد والتنبيه لرئيس الممثلية هذا المتواطئ مع تلك الأحزاب, لتصحيح تصرفاته وسلوكه الخاطئ بحق الرفاق والممثلية عامة, لكنه كان على الدوام رافضاً ومصراً على استمراره في نهجه الخاطئ المخرب هذا.
ولم يكتف الرفاق بالنقد والملاحظة والتنبيه وإنما طلبوا لقاء مع الحزب الذي ينتمي اليه وقدموا للحزب في حينها شرحاً مفضلاً لأدائه الخاطئ وطالبوا الحزب بإرسال بديل عنه إلى الممثلية لأنه غير مرغوب فيه وغير مقبول نهائياً, ولم يُلَبى ذلك لان الحزب كان منهمكاً بالتحضير لعملية الدمج مع أحزاب الاتحاد السياسي, ومع استمراره في الخروقات التنظيمية والممارسات اللا اخلاقية بحق الرفاق, إضطر الرفاق إلى رفع رسالة خطية إلى الحزب الجديد الحزب الديمقراطي الكوردستاني بمثابة شكوى جديدة مطالبين فيها بتكليف ممثل بديل عنه ولأسباب لا نعلمها لم يتم إرسال بديل فاستغل الرفيق هذه الظروف فتمادى في تشهير الرفاق ورمي التهم عليهم جزافاً وتوجيه المسبات والكلمات النابية المنافية للأخلاق إليهم.
ومن جملة الخروقات والاخطاء التي اعترف بارتكابها امام لجنة التحقيق :
إصدار بيانات ونشر تصاريح ومواقف باسم الممثلية وبصفة رئيس الممثلية دون علم هيئة الرئاسة والعودة اليها كونه أعلن منذ أشهر إعلان الحل مدعيا انه وبالتنسيق مع تلك الاحزاب اتخذو قرار الحل.. فاي منطق هذا يتخذ قرار حل مؤسسة ما ومن اطراف تعاديها وهي خارج اطارها ؟! , وتغيب عن الاجتماعات منذ ذلك الحين.
إحتجاز ختم الممثلية لديه ورفضه تسليمه إلى امانة السر.
إستخدام ختم الممثلية دون علم هيئة الرئاسة والتي هي الهئية الوحيدة المكلفة باستخدام الختم, لأشخاص من محيطه الخاص, لتقديم تلك الاوراق المختومة إلى جهات مثل مفوضية الامم المتحدة لشؤون اللاجئين والاستفادة منها في مجالات أخرى.
تهربه من وضع برنامج لتنظيم أنشطة الممثلية في الاعتصامات والمظاهرات, ومنع الرفاق من إلقاء الكلمات الخاصة بالممثلية وإقحام آخرين من خارج الممثلية والفعاليات الكوردية ومنحهم فرصة إلقاء الكلمات, علماً البعض منهم تحوم حولهم الشكوك والشبهات وذوي علاقات مع جهات مشبوهة معادية للكورد ومقربة من النظام السوري وأدواته في لبنان, وذلك رغماً عن إرادة هيئة الرئاسة ورفضها لذلك.
الاجتماع بمفرده بالاحزاب التي تسيئ إلى ممثلية المجلس رغم وجود لجنة مكلفة باللقاءات معها.
تعطيل الحوارات واللقاءات مع الأحزاب لمدة ستة اشهر وذلك من خلال نقله معلومات مغلوطة كاذبة كما تبين فيما بعد, إلى اللجنة المكلفة باللقاءات وهيئة الرئاسة على لسان تلك الاحزاب.

لذلك :
لاشرعية ولاقانونية لكل ما يصدره من بيانات وتصاريح ومواقف بصفته رئيس ممثلية لبنان للمجلس الوطني الكوردي.
ممثلية لبنان للمجلس الوطني الكوردي لا تتحمل مسؤولية استخدام ختم الممثلية امام اية جهة كانت.
ولكل الاسباب التي تم ذكرها اعلاه, ورغم كل المحاولات من هيئة الرئاسة وهيئة القيادة, لانقاذ الممثلية والحفاظ عليها, ونتيجة اصراره المضي في هذا الاتجاه الخاطئ, واستغلال الممثلية لمآرب شخصية وذلك من خلال استلائه على الختم واستغلال صفته الفاقدة للشرعية( رئيس الممثلية),ولكي لانكون شركاء في الخطأ وانحراف الممثلية عن نهج المجلس الوطني الكوردي في الوطن, نعلن حل ممثلية لبنان للمجلس الوطني الكوردي.

المجلس الوطني الكردي في سوريا/ممثلية لبنان.
بيروت – الرابع من كانون الثاني -2015

On 13 November 1960 hundreds of Kurdish schoolchildren, most of whom were under the age of 14, perished in a blaze at a cinema in Amûde, Syria. Death tolls vary between 180 and 300 children. No one knows for sure except that almost every family in Amûde lost a child that day.

The Egyptian horror film ‘The Midnight Ghost’ was playing. The director of the subdistrict of Amûde had ordered that all elementary aged schoolchildren attend the film. Algeria at that time was fighting for its independence from France and proceeds from the film were to be donated to the Algerians.

This was the last showing of the day and 500 children packed into the wood, straw and clay structure that was designed to hold 200. Most were crammed in next to each other on long benches; many stood where they could find room. The projector had been running all day showing the Egyptian film to hundreds of others. In this last screening it overheated and burst into flames, igniting the projection room. Flames spread quickly through the building.

The children inside panicked. They ran towards the exits—two narrow doors only 80cms wide—falling and tripping over one another. The doors opened inward and with the children inside piled up against the doors they could not open them.

Amûde had no fire department. Engines were called in from Qamişlo and Hesîçe (al-Hasakeh), but arrived too late.

Eyewitnesses at the time said that the projectionist and owners of the cinema had left after the fire broke out and the doors had been blocked from the outside. They also said that when parents and residents attempted to save the lives of the children trapped inside, the police stopped them claiming it was ‘too dangerous.’ However, one local resident, Mihemed Deqorî, managed to save 11 children from the blaze but perished while trying to rescue a twelfth.

Kurdish sources estimate 283 to 300 perished in the cinema fire. An Egyptian newspaperAkhir Daqiqah cited 200 dead and 450 injured. The Egyptian magazine al-Musawirreported 180 dead and 121 injured. Many of the seriously injured children later succumbed to their injuries.

This tragedy took place during the short-lived union of Syria and Egypt—the United Arab Republic (1958-1961). Kurds were seen as a major threat to the pan-Arab unity project and anti-Kurdish sentiment ran high. Political and cultural activities of minority groups were closely monitored; Egyptian teachers were sent to the region.

It was through this lens that allegations surfaced by the Kurdish population and Syrian-Kurdish parties that the fire was a deliberate attack on the Kurds, motivated by anti-Kurdish sentiment. The KurdWatch Report on the fire states that ‘there is no concrete evidence that the fire and subsequent catastrophe was anything other than an accident caused by inadequate safety measures.’ Rather, it says, that events at the time gave rise this interpretation.

The facts surrounding the cause of the blaze were never established and there has been no closure. Fifty years later, there is still an ongoing ban on any public commemoration of those who died in the fire.

كلمة مكتب الاعلام للمجلس الوطني الكردي في سوريا  – ممثلية لبنان

أيتها الاخوات أيها الاخوة:

إننا في المجلس الوطني الكردي ممثلية لبنان

جاءت دعوتنا هذه لهذا الاعتصام لأهداف عدة وهي:

اولاً: لنعبر عن وقفة تضامنية مع أبناء شعبنا الكُردي من الطائفة اليزيدية في شنكال وزمار ومناطق تواجدهم في كُردستان، والطائفة المسيحية الكُردية في الموصل وسهل نينوى وبعشيقا.. لما يتعرضون له من هجوم وحشي لاإنساني من قبل تنظيم داعش الإرهابي الذي يمارس على الطائفتين حرب إبادة جماعية وتطهير عرقي. ولنقف إجلالاً وإكراماً على أرواح ضحايا وشُهداء تلك المجزرة.

ثانياً: والاستنكار والتنديد بأشد العبارات لهذه الجريمة. جريمة إبادة الجنس البشري الجينوسايد.

ثالثاً: نناشد المجتمع الدولي بكافة مؤسساته الرسمية من الأمم المتحدة والاتحاد الأوربي، وكافة المؤسسات الإنسانية المدنية من منظمات حقوق الإنسان ومنظمات حماية الأقليات وكل من يحمل ضميراً إنسانيا حياً، لحماية هاتين الطائفتين من هذا الإرهاب الدولي الذي يستهدف الإنسانية أجمع.

رابعاً: ندعو المجتمع الدولي وأصحاب القرار الدولي التدخل الفوري وبكل الوسائل لحمايتهم من الإبادة, وان يقدموا كل أشكال الدعم العسكري والمالي لكُردستان.

خامساً: ونشكر إقليم كُردستان شعباً وحكومةَ ورئيساً لتحمله مسؤولية الدفاع عن الطائفتين ومحاربته نيابة عن العالم أجمع هذا الإرهاب المقيت الذي يهدد السلم والأمن الدوليين.

وفي مقدمة الكل البشمركة الأبطال الذين ضحوا بأرواحهم الطاهرة ليس فقط دفاعاً عن كُردستان والشعب الكُردي وإنما عن المجتمع الدولي أجمع.

أيتها الجماهير الكريمة

إن هذا الهجوم البربري الوحشي المقيت لم يستهدف أهلنا اليزيديين في كُردستان والطائفة المسيحية فحسب وإنما يستهدف الامن القومي الكُردي، وإقليم كُردستان، الذي بات نموذجاً فريداً للديمُقراطية والتعايش السلمي بين كل المكونات الاثنية والدينية والطائفية, في هذه المنطقة.

كون الحكومة والقيادة الحكيمة لكُردستان برئاسة السيد الرئيس مسعود البارزاني أثبتت للعالم أجمع أن الشعب الكُردي شعبٌ انساني مسالم يحترم قدسية الانسان كإنسان قبل أي اعتبار أخر ديني او عرقي او اثني او طائفي, ناهيك عن التطور والتنمية الاقتصادية الرائعة واستتباب الامن والاستقرار,من هنا كان مستهدفاً من لدن هذه المنظمات الإرهابية وبدعم من بعض الأطراف الإقليمية الديكتاتورية

كما نشكر كل المؤسسات الدولية والدول التي تدخلت انسانياً وعسكريا لمناصرة كُردستان والبشمركة.

الرحمة لشهداء شنكال والنصر للبيشمركة الابطال والموت للإرهاب

مكتب الاعلام

ممثلية لبنان

المجلس الوطني الكُردي في سوريا

 : دعوة إلى إعتصام

: ممثلية لبنان للمجلس الوطني الكردي في سوريا تدعو

إلى الإعتصام تمام الساعة 12 ظهرا يوم الأحد الواقع في 24-8-2014, وذلك أمام مبنى الأمم المتحدة – خلف ساحة الشهداء

للتنديد وإستنكار الهجمة الوحشية, والجرائم البشعة التي ترتكب بحق الشعب الكردي من الطائفة الايزيدية  في شنغال والقرى المحيطة بها من قتل وخطف واغتصاب النساء واقتيادهن الى تلعفر وبيعهن كسبايا, ودفن المدنيين وهم احياء  ومجازر جماعية,وهي جرائم جينوسايد جرائم ابادة الجنس البشري من قبل ما يسمى تنظيم داعش

بالاضافة إلى اجبار الكرد الايزيدين على اعتناق الاسلام او الموت

تضامنا مع الطائفة الايزيدية الكردية والطائفة المسيحية والتي تعرضت لنفس الجرائم اللانسانية في الموصل وبعشيقا ,انها من ابشع الجرائم الهمجية الوحشية في العصر الحديث لذلك ندعو  كل انسان حر يؤمن بالانسانية والسلام  ان يشاركنا في الاعتصام من جهة ومن جهة اخرى لنعبر عن شكرنا لاصدقاء الشعب الكردي والمجتمع الدولي لمساندته لاهلنا وحمايته لهم, ودعمهم لاقليم كردستان بالخبراء وكافة انواع الاسلحة,لمكافحة هذا الارهاب الدولي

ممثلية لبنان للمجلس الوطني الكردي في سوريا

مكتب الإعلام

في/بيروت /  17-8-2014

اليوم الاحد 13-7-2014 وفي تمام الساعة الثانية عشرة ظهرا قام المجلس الوطني الكردي في سوريا -ممثلية لبنان بتنظيم اعتصام امام مبنى مفوضية الاتحاد الاوربي في لبنان بحضور جماهيري من الجالية الكردية في لبنان واصدقاء الشعب الكردي وبحضور العديد من وسائل الاعلام 
وقام بإلقاء كلمة المجلس (بيان) الاستاذ سعيد نجار الناطق الرسمي لممثلية المجلس في لبنان.
 اليكم نص البيان : 

بيان

المجلس الوطني الكردي في سوريا ممثلية لبنان

إلى جماهير شعبنا الكردي البطل وأصدقاء الشعب الكردي الأوفياء

أيها الحشد الكريم

جئنا هنا لنقف إجلالا وإكراما على أرواح شهداء الأمة الكردية في كردستان سوريا، الذين سقطوا في منطقة كوباني البطلة وريفها منذ أيام، وننحني بقاماتنا تقديساً لتضحياتهم دفاعا عن شرف وكرامة الأمة الكردية، وعن تراب كردستان.

وذلك على أثر الهجوم البربري الوحشي من قبل التنظيمات الإسلامية الإرهابية، رعاع البشرية، دولة الاسلام في العراق والشام ( داعش ) وأسيادها وصانعيها.

ان هذه الجريمة البشعة التي ترتكبها تلك العصابات ,الوحوش البشرية الضالة, بحق شعبنا الكردي من قتل جماعي وذبح على الهوية وتمثيل بالجثث للأطفال والنساء والشيوخ الكرد.

انها جرائم ضد الانسانية، وجرائم تطهير عرقي، أما التهجير القسري لأهلنا فهي جريمة أبشع وأفظع والهدف منها احداث التغيير الديموغرافي في المناطق الكردية لأهداف سياسة شوفينية مقيتة.

أيتها الأخوات أيها الأخوة.

إننا في المجلس الوطني الكردي في سوريا / ممثلية لبنان، لذلك كله دعونا الى هذا الاعتصام ليس فقط للتنديد والاستنكار بهذه الجرائم البشعة التي ترتكب بحق شعبنا منذ أكثر من ثلاثة أعوام ومع اندلاع ثورة الشعب السوري المباركة ضد الاستبداد والديكتاتورية من حرب ممنهجة على الشعب الكردي تقوم بها

العصابات والتنظيمات الارهابية الاسلامية بالوكالة عن النظام السوري المجرم وكان أخرها مجزرة كوباني وريفها وقد تجاوز عدد الضحايا فيها 80 شهيدا من المدنيين العزل.

وانما جئنا لنشق عنان السماء بأصواتنا كي نسمع العالم كله، ونعلمه ونبلغه رسالتنا وندائنا هذا، ونقول للمجتمع الدولي وهيئاته الرسمية الأمم المتحدة والاتحاد الأوربي وكافة المنظمات الحقوقية الدولية

ان الشعب الكردي في كردستان سوريا يتعرض لمجازر وإبادات جماعية، وتطهير عرقي، وتهجير قسري، كما تتعرض المناطق الكردية إلى التغيير الديموغرافي الممنهج على يد النظام المجرم في سوريا وعصاباته وأدواته الرخيصة.

ولهذا جاء اختيارنا لهذا المكان بالتحديد، لأنهاء عمليات القتل والدمار والسياسات الشوفينية التميزية العنصرية والديكتاتورية وحكم الشكل الواحد على البلاد والعباد، ولنعمل معا لسوريا ديمقراطية تعددية اتحادية فدرالية، هذا من جهة ومن جهة ثانية، ونتيجة لما الت اليه الأوضاع في العراق وفشل الحكومة العراقية في ادائها جئنا لنعبر عن تأييدنا وتضامننا الكامل مع ارادة شعبنا الكردستاني في كردستان العراق, وما تسعى له حكومة ورئيس كردستان, السيد مسعود البارزاني لأجراء استفتاء شعبي على حق تقرير المصير للشعب الكردي, واعلان دولته الحرة المستقلة, وبإشراف دولي ليساهم شعبنا كبقية الشعوب والامم بفعالية في بناء واغناء الحضارة الانسانية وانهاء العنف وارساء السلام العالمي. كما ساهم اسلافنا وأجدادنا منذ بداية التاريخ البشري وعلى مر العصور في بناء وتشييد الحضارات.

متمنيين لهم الموفقية والنجاح والاستقلال

الرحمة للشهداء   , الشفاء العاجل للجرحى  , الموت للقتلة المجرمين   والنصر للشعوب

ممثلية لبنان للمجلس الوطني الكردي في سوريا

المكتب الإعلامي  – بيروت